بحـث
الصديق و قت الضيق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الصديق و قت الضيق
الصديق و قت الضيق
لا شك بأن الواحد منا يميل لشخص أو أشخاص دون آخرين، و ذاك طبع في البشر، و الطبع كما يقولون يغلب التطبع.
ذاك الميل قد يتدرج في سلم العلاقات البشرية، و يتطور و ينمو كالجنين في بطن أمه مرحلة مرحلة، فيصبح أكثر متانة من الفولاذ بل و أحياناً أقوى حتى يصبح أي الميل جزءاً من تكوين المرء لا يستطيع الفكاك منه.
و ذاك ما اصطلح على تسميته أهل الأرض بالصداقة.
و لأن البشر يختلفون كاختلاف أصابع اليد الواحد في كل شيء عدا خلقهم، كان لسلوكهم في تكوين الصداقات أمر عجيب، و هو لا يخرج عن إطار ذاك التنوع و الاختلاف.
فنجد من البشر من له الصدق، و منهم من له الصديقان و الثلاثة و همَّ جراً.
غير أن الذي يدعو الاستغراب ليكون هنا حاضراً قلباً و قالباً أن هناك بشراً لا يمكن أن يكون لهم أصدقاء ، بل لن أبلغ إذا ما قلت: أنه من رابع المستحيلات أن يكون لهم أصدقاء ، علماً أن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول: ( الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف )
و جاء في الشعر قول قائلهم:
و لا يألف الإنسان إلا نظيره ×× و كل امرئ يصبوا إلى من يشاكله
و جاء في المثل أيضاً: الطيور على أشكالها تقع.
و السؤال هنا أحبتي:
ما الذي يجعلك تكسب صديقاً دون أن تفقده؟؟
و هل يمكن أن تكون الصدقة بين ذكر و أنثى؟؟
و هل صحيحٌ المعيار الذي يقول أن الصديق وقت الضيق ؟؟
و ما الأشياء التي تفضل أن لا تكون في صديقك ؟؟
و أترك القلم لكم مع التحية
بقلم/وقاص عمرالحطامي
لا شك بأن الواحد منا يميل لشخص أو أشخاص دون آخرين، و ذاك طبع في البشر، و الطبع كما يقولون يغلب التطبع.
ذاك الميل قد يتدرج في سلم العلاقات البشرية، و يتطور و ينمو كالجنين في بطن أمه مرحلة مرحلة، فيصبح أكثر متانة من الفولاذ بل و أحياناً أقوى حتى يصبح أي الميل جزءاً من تكوين المرء لا يستطيع الفكاك منه.
و ذاك ما اصطلح على تسميته أهل الأرض بالصداقة.
و لأن البشر يختلفون كاختلاف أصابع اليد الواحد في كل شيء عدا خلقهم، كان لسلوكهم في تكوين الصداقات أمر عجيب، و هو لا يخرج عن إطار ذاك التنوع و الاختلاف.
فنجد من البشر من له الصدق، و منهم من له الصديقان و الثلاثة و همَّ جراً.
غير أن الذي يدعو الاستغراب ليكون هنا حاضراً قلباً و قالباً أن هناك بشراً لا يمكن أن يكون لهم أصدقاء ، بل لن أبلغ إذا ما قلت: أنه من رابع المستحيلات أن يكون لهم أصدقاء ، علماً أن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول: ( الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف )
و جاء في الشعر قول قائلهم:
و لا يألف الإنسان إلا نظيره ×× و كل امرئ يصبوا إلى من يشاكله
و جاء في المثل أيضاً: الطيور على أشكالها تقع.
و السؤال هنا أحبتي:
ما الذي يجعلك تكسب صديقاً دون أن تفقده؟؟
و هل يمكن أن تكون الصدقة بين ذكر و أنثى؟؟
و هل صحيحٌ المعيار الذي يقول أن الصديق وقت الضيق ؟؟
و ما الأشياء التي تفضل أن لا تكون في صديقك ؟؟
و أترك القلم لكم مع التحية
بقلم/وقاص عمرالحطامي
رد: الصديق و قت الضيق
1 الذي يجعلك تكسب صديقا دون ان تفقده هو المعامله بالصدق
2 الصداقه بين ذكر وانثى من المستحيلات
3 المعيار الذي يقول الصديق وقت الضيق فهو صحيح لانك تقف معه في جميع حالاته عندما يكون بحاجه
4الاشياء التى اتمنى ان تكون في صديقي ان يكون مثلك
والاخير اعدرني اخي وقاص الله يحفظك من كل مكروه
2 الصداقه بين ذكر وانثى من المستحيلات
3 المعيار الذي يقول الصديق وقت الضيق فهو صحيح لانك تقف معه في جميع حالاته عندما يكون بحاجه
4الاشياء التى اتمنى ان تكون في صديقي ان يكون مثلك
والاخير اعدرني اخي وقاص الله يحفظك من كل مكروه
فواز حمادي ردمان- عدد المساهمات : 15
نقاط : 17
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
العمر : 54
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى